تتطور مشاعر الانجذاب والحميمية أحياناً من
أول نظرة أو أول مرة نشعر فيها أننا ننتبه للطرف الآخر. ربما نظرة سريعة
إلى الوجه أو العين أو اليد أو الطول أو الملامح، أو سماع صوت الطرف الآخر
أو التواصل معهم ستترك سحراً أو شعوراً حلواً في قلبنا. أحياناً يتطور ذلك
إلى نوع من الرغبة بالاقتراب أكثر أو الارتباط بهم. ربما سنشعر بالانجذاب
والاعجاب، وربما التقاء العيون وتبادل النظرات والكلمات أو التلميحات
أحياناً والذي يمكن أن يكون مثل مرحلة ثانية في رحلة الغرام هذه. ماذا
سيحدث بعدها؟ كيف سنشعر؟
تعليقات
إرسال تعليق